بين ميريام كلينك (الصورة) وإثارة الجدل وحدة حال. أوقفت إدارة فايسبوك أخيرا حساب عارضة الأزياء اللبنانية السابقة على الموقع الأزرق لمدة شهر، على خلفية نشرها صورة لنفسها وهي ترتدي بلوزة سوداء تحمل إشارة النازية باللون الأحمر.
أعلنت كلينك الخبر على حسابها على تويتر، وأعادت نشر الصورة وإلى جانبها الرسالة التي تلقتها من فايسبوك، وتشير إلى أن كلينك «نشرت مرارا موادا ممنوعة على فايسبوك».
وأعربت كلينك في تغريدتها عن امتعاضها الشديد، ملقية اللوم على «مارك» (رئيس مجلس إدارة فايسبوك مارك زوكبرغ)، مؤكدة أنه «حاطط راسو براسي». ثم توجهت صاحبة أغنية «عنتر» في البوست إلى الشركة بسؤال: «لماذا لا تمنعون الصور الإباحية وصور القتلى؟». كلينك التي لم تسلم من الانتقادات حول هذا الخطأ الكبير، حولت حسابها على إنستغرام في الوقت الحالي من «عام» (الجمهور) إلى «خاص» (القطاع الخاص).
المصدر
أعلنت كلينك الخبر على حسابها على تويتر، وأعادت نشر الصورة وإلى جانبها الرسالة التي تلقتها من فايسبوك، وتشير إلى أن كلينك «نشرت مرارا موادا ممنوعة على فايسبوك».
وأعربت كلينك في تغريدتها عن امتعاضها الشديد، ملقية اللوم على «مارك» (رئيس مجلس إدارة فايسبوك مارك زوكبرغ)، مؤكدة أنه «حاطط راسو براسي». ثم توجهت صاحبة أغنية «عنتر» في البوست إلى الشركة بسؤال: «لماذا لا تمنعون الصور الإباحية وصور القتلى؟». كلينك التي لم تسلم من الانتقادات حول هذا الخطأ الكبير، حولت حسابها على إنستغرام في الوقت الحالي من «عام» (الجمهور) إلى «خاص» (القطاع الخاص).
المصدر
ليست هناك تعليقات: